أنا بعضُ حروفٍ من أسمها
حروفٍ من أسماءالورودِ،عطرً من أزهارِ الورد سيرُ الهائمِ في نورِ الفؤادَ،بسم الحب يراء لهُ الكون فلم يضلُ الدربِ،العاشقُ بلا ندم السائرُ بلاقدم فهل سيماطلُ فيهِ الحب حين يقطفُ لحنَ العشقِ من صفصاف الروح،يحيل الكون لحنا ويعزف على أوتار القلب كل فنون العاشقُ .. كلمسةُ الفراشةَ للضوءِ
أنا بعضُ حروفٍ من أسمها
بعضُ توق لرسمها يعضُ عشق تلالاً فوق جبينهاأنني في حضرة الحب يخرُ قلبي تتلقفهُ كفاها لعينها شهوةُالكشف لذةُالذوق القُ الوجد متعةُ النظر لي ... أن أقراءأيامي في خطوط كفهاأهفو تحتضني عيناها تُخبرني ويأخُذني الحنين إلى نجمة تجاور القمر ينير الشوق على همس ملاك علامةٌ مسجلة لتوهجُ قلبي قارد على أحتواء شبق الروعة عيناها،قادر على أرتشاف دمعها الخجلي حين تمثل أوردتي من العشق الفوار على شفتيها.. قلتُ سيدتي لروعة حروفكِ المذاق الحروف المقروءة المقرونه بالسحر لغةٌ أجيدُها..مولاتي لكِ،الحرفِ ولي ولعُ المحبة
أنا بعضُ حروفٍ من أسمها
فتألقي روعة ..أعرفُ جيداً كيف اختلجُ شفتاها حين أنظر إليهما كيف تتملكها الرعشةُ حين اداعبُ عيناها بنظرتي واخترق المسافات لشغاف لوعتها ادركُ تماماً كم تعشق تلكَ الذة التي امنحها إياها .....
في كل مرة أمسك فيها بقلم لأفض بكارة صفحة بيضاء،بكلماتي أرى الشبقُ يتراكمُ في عيناها كلما سال دم الكلمات ، أو كحلها
أنا بعضُ حروفٍ من أسمها
حروفٍ من أسماءالورودِ،عطرً من أزهارِ الورد سيرُ الهائمِ في نورِ الفؤادَ،بسم الحب يراء لهُ الكون فلم يضلُ الدربِ،العاشقُ بلا ندم السائرُ بلاقدم فهل سيماطلُ فيهِ الحب حين يقطفُ لحنَ العشقِ من صفصاف الروح،يحيل الكون لحنا ويعزف على أوتار القلب كل فنون العاشقُ .. كلمسةُ الفراشةَ للضوءِ
أنا بعضُ حروفٍ من أسمها
بعضُ توق لرسمها يعضُ عشق تلالاً فوق جبينهاأنني في حضرة الحب يخرُ قلبي تتلقفهُ كفاها لعينها شهوةُالكشف لذةُالذوق القُ الوجد متعةُ النظر لي ... أن أقراءأيامي في خطوط كفهاأهفو تحتضني عيناها تُخبرني ويأخُذني الحنين إلى نجمة تجاور القمر ينير الشوق على همس ملاك علامةٌ مسجلة لتوهجُ قلبي قارد على أحتواء شبق الروعة عيناها،قادر على أرتشاف دمعها الخجلي حين تمثل أوردتي من العشق الفوار على شفتيها.. قلتُ سيدتي لروعة حروفكِ المذاق الحروف المقروءة المقرونه بالسحر لغةٌ أجيدُها..مولاتي لكِ،الحرفِ ولي ولعُ المحبة
أنا بعضُ حروفٍ من أسمها
فتألقي روعة ..أعرفُ جيداً كيف اختلجُ شفتاها حين أنظر إليهما كيف تتملكها الرعشةُ حين اداعبُ عيناها بنظرتي واخترق المسافات لشغاف لوعتها ادركُ تماماً كم تعشق تلكَ الذة التي امنحها إياها .....
في كل مرة أمسك فيها بقلم لأفض بكارة صفحة بيضاء،بكلماتي أرى الشبقُ يتراكمُ في عيناها كلما سال دم الكلمات ، أو كحلها
أنا بعضُ حروفٍ من أسمها